حسن اسماعيل زاده باوانی؛ علی صیادانی؛ علی مصطفی نژاد
چکیده
أدى تطوير نظرية الإستعارة المعرفية من قبل لايكوف وجونسون إلى الكثير من الأبحاث حول الإستعارة و تابعت من قبل فورسفيل بالبحث عن الإستعارة البصرية ومتعددة الأوجه. تقيّم هذه الدراسة في المنهج الوصفي التحليلي، مدى ملاءمة طريقة فورسفيل لتحليل ملصقات الأربعين العربية، معبرة عن تشابه المبدأ والمقصد في إستعارات متعددة الأوجه، من أجل نقل ...
بیشتر
أدى تطوير نظرية الإستعارة المعرفية من قبل لايكوف وجونسون إلى الكثير من الأبحاث حول الإستعارة و تابعت من قبل فورسفيل بالبحث عن الإستعارة البصرية ومتعددة الأوجه. تقيّم هذه الدراسة في المنهج الوصفي التحليلي، مدى ملاءمة طريقة فورسفيل لتحليل ملصقات الأربعين العربية، معبرة عن تشابه المبدأ والمقصد في إستعارات متعددة الأوجه، من أجل نقل المفاهيم الثقافية والقيمة من خلال مزيج من الصورة والنص الذي يهدف إلى خلق الحافز المعرفي لأربعين. لهذا الغرض، من خلال فحص ثلاثين ملصقًا بمحتوى الأربعين في وكالات الأنباء، تم اختيار ثلاث ملصقات تحتوي على مفاهيم إستعارية ومن ثم تمّت دراسة الملصقات من حيث مطابقة المفهوم الإستعاري على مستوى الكلمات والصور. تظهر النتائج أن ملصقات الأربعين الإعلانية لها آليات معرفية إستعارية ومجازية ومخططات تصويرية. لديهم جميعًا مكونات بصرية ولغوية تتواصل وتكمل بعضها البعض. في الملصقات النص أكثر من مجرد وظيفة إستقرار ، لديها وظيفة تقوية. بالإضافة إلى المعلومات اللغوية، تساعد المعلومات الأخرى من نفس النوع من الصور جنبًا إلى جنب مع السياق الثقافي في تحديد العوامل في الصور.
ادبی
حسن اسماعیل زاده؛ مجتبی رحماندوست؛ مختار مجاهد
دوره 12، شماره 41 ، اسفند 1395، ، صفحه 197-218
چکیده
یسعی الکیان الصهیونی فی تهوید المعالم والآثار الفلسطینیة والعربیة، ودخول سیاساتهم الناعمة فی خلد الجیل الحدیث لأجل تطبیع حضوره الآنی فی أذهان شعوب المنطقة بما فیها ساکنی فلسطین الأصلیّین، حیث إنه استخدم أظرف الحیل کالتسلل فی النظام التعلیمی وسیاسة الترعیب والتخویف معا. فلذلک إنّ الصهاینة، عن طریق تزویر وتحویل الکتب المدرسیة، ...
بیشتر
یسعی الکیان الصهیونی فی تهوید المعالم والآثار الفلسطینیة والعربیة، ودخول سیاساتهم الناعمة فی خلد الجیل الحدیث لأجل تطبیع حضوره الآنی فی أذهان شعوب المنطقة بما فیها ساکنی فلسطین الأصلیّین، حیث إنه استخدم أظرف الحیل کالتسلل فی النظام التعلیمی وسیاسة الترعیب والتخویف معا. فلذلک إنّ الصهاینة، عن طریق تزویر وتحویل الکتب المدرسیة، تهدف إلی تألیف الکتب الحدیثة وتعریف الحقائق وواقعیات الشعب الفلسطینی تعریفا معاکسا. نحن فی هذه الدراسة من خلال المراجعة إلى بعض الکتب المدرسیة التاریخیة، والجغرافیة، والأدبیة، والدینیة، والمدنیة فی فلسطین المحتلة، ونقد وتحلیل مضامین تلک الکتب کشفنا عن مؤامرات المصمیمن على هذه الکتب وموالیها. وتدل بعض النتایج لهذه الدراسة علی أن الصهاینة تنوی علی تهوید الأطفال الفلسطینیین وتغییر رؤیتهم بالنسبة إلی معالم فلسطین الإسلامیة والعربیة، کما تهدف إلی تطهیر وجه الصهاینة وتنسیب تعالیم الدین الحنیف کسبب التخلف لدی الطلبة الفلسطینیین.